فضيحة لجريدة الأهرام بالتواطئ مع العالمانين والملحدين والنصارى: قامت جريدة الأهرام بالتلاعب بالأستفتاء - المغرض والغير شرعى وذو المصداقية صفر - الخاص ببقاء المادة الثانية من الدستور على صفحتها الأولى بالموقع الألكترونى للجريدة. ففى دقيقه واحده فى تمام الثالثه فجراً والناس نائمين
!!زاد عدد المعارضين للمادة 2 أكثر من 100 ألف صوت بشكل مفاجئ!! سبحان الله!! 100 ألف صوت فى ديقيقة واحدة الساعة 3 فجراً!! يستخدمون أسلوب اليهود
:وهذا التلاعب له تفسير من أثنين
1- أن هناك شخص داخل إدارة جريدة الأهرام متواطئ فى ما حدث
2- أن هناك جيش تم تجيده من النصارى والعالمانين والملحدين ليقوم كل واحد منهم بالتصويت ألاف المرات بأستخدام برنامج بروكسى لرفع نسبة أصوات إلغاء الشريعة الإسلامية من الدستور
وهذا معناه عدم مصداقية او شرعية أى أستفتاء على الأنترنت لأنه قابل للتلاعب
سؤال محرج موجه لمجلس إدارة جريدة الأهرام العميلة وعلى رأسهم أسامة سرايا عميل مبارك الأول وكبير سحرة فرعون بعد أنس الفقى طبعاً
لماذا أختارت جريدة الأهرام هذة مادة 2 فى الدستور للإستفتاء عليها مع أنها ليست مع المواد التي تقوم لجنة تعديل الدستور بتعديلها؟ هل هو الأسلوب الياهودى كمحاولة لفرض القضية على الواقع بأستخدام القوة والعافية ووسائل الإعلام؟ ألم يكن من الأولى أن يكون الأستطلاع على المواد التى تم ذكر عمل اللجنة عليها؟ أليس هذا فتح لباب الفتنة وإيقاظها يا أسامة سرايا؟ أم تظنها خدمة تقدمها لأحبائك النصارى والعالمانين والملحدين؟